-------------------------------------------------------------------------------- 1-تقول الدراسات ان مهبل المرأة يتم فية نضوج الحيوان المنوي وهو المرحلة الثالثة لنضوجة يوم ان يقذف الرجل حيواناتة المنوية تفرز المرأة عبر مهبلها انزيمات تكمل نضوجها وبالتالي يكون الحيوان المنوي جاهزا لتلقيح البويضة . 2- تقول الدراسات ان المرأة التي تجبر على الممارسة الجنسية مع زوجها وهي غير مستعدة لذلك تكون اكبر الدلالات لذلك هو جفاف منطقة المهبل وان افرز المهبل مع الاحتكاك انزيمات فهي تكون حمضية وليست قلوية كالعادة وبالتالي تجدها تلك الانزيمات تكون وسطا حمضيا يقتل الجيوانات المنوية . 3_لذة المرأة وقمة استمتاعها في الممارسة الجنسية ليس يالايلاج الطولي ولكن بالاحتكاك بحيث تكون عملية الايلاج كاحركة الرحى لطحن الطحين بحيث يلامس القضيب الشفرتين العريضتين وايضا البضر . 4-رغم ان الفتحة البولية والتناسلية عند الرجل هي فتحة واحدة لكنة يوم ان يريد ان يقذف تطفتة في مهبل زوجتة اثناء الممارسة فان البروستاتا تفرز سائلا يسمى بسائل البروستاتا الذي يغلف القضيب ويجعلة ممرا سهلا وقاعديا كي تمر منة الملايين من الحيوانات المنوية . 5_علامات التبويض عند الزوجة لمن يريد اطفال باذن الله هي خلال الاسبوع الاخير من موعد الدورة وتتميز بارتفاع درجة حرارة الزوجة 6_عندما تقذف ايها الرجل لاتستعجل باخراج القضيب فدعة حتى بعد القذف بدقيقة او دقيقتين لانة فية من الاستمتاع للزوجة . 7- العملية الجنسية ليست بالوقت وطول القضيب كما يشار الية بل بالاسلوب والطريقة والتقديم والكلمات التي تكون عاملا مساعدا لنشوة الزوجة وايضا الطريقة في الممارسة التي تبهر الزوجة وتجعلها في قمة المتعة فالكلمات والمكان والعطر والاغراء في كل شي والتحسس بطرق راقية وفنية رائعة ثم الايلاج تجد ان الزوجة تنطفي بعد نشوتها ولذتها وقد توافق الزوج اذا ماهي تسبقة . 8-الالم الذي لايحتمل ليس بسبب الزوج بل نتيجة لالتهابات المهبل ومتى كان الالم لايحتمل فلن يكون هناك ممارسة جنسية ناجحة وننصح الازواج ان يبتعدوا عن الممارسة متى ماكان هناك التهابات في المهبل لعدم العدوى