دموعي ترافقني وعندما تنهمر اتحدى مع نفسي كي اخبره باسبابها هذه المرة ولكن انهزاميتي تنتصر واتراجع وامسح دمعتي واغير نبرتي واتاظاهرر بانه لاشيء كان حتى لااكدر خاطره انها انانية مني ان احبس نفسي بين جدران احزاني وهو طليق لايتألم حتى ولو مجاملة لآلآمي
اشتاق لرؤيته فأرفع سماعة هاتفي اضرب ارقامي بخوف وبطء شديد دقات قلبي تتزايد بشدة وأنا أعلم بسر ذلك انها تخاف ان تسمع الجواب المعتاد ليس لدي الوقت لرؤيتك اعتدت منه الجفا بعد ان عودني على القرب اعتدت منه الحب الشوق اللهفة في عينيه الحنين الذي اسمعه من داخله عندما يلامس خدي دفء حضنه عودني على كل شيء جميل والآن يبتعد رويدا يرغب في التخلص من مسؤلية الحب يعيش مراهقة متاخرة ولما يأبه بشيء حتى دموعي التي بللت قميصه رجفة كفي خوفا من غدر الزمان خوفي من هدوء وسكون الشتاء لايملك على شفتيه سوا ربي يسعدك امين لكنها تخرج من بين شفتي رجل عزم على الرحيل مقدم على صفعة يريد ان يهديها لي مع هدية عامنا ال....... الى هنا ولم اعد استطع الاستمرار