تحية الى القائد العربي الذي غير التاريخ واعطى للعروبة قيمة. الى الرجل الذي مات بجسده ولكن بقي في قلوب الملايين, رمز للتضحية والوفاء. رحمة الله عليك يا جمال عبد الناصر .....
بعد النكسة 1967
هذه الصورة ، تبين بوضوح ، تأثير جمال عبدالناصر علي قادة دول "عدم الأنحياز"
يحادث "أحمد سوكارنو" رئيس إندونيسيا - الغطاء فوق الرأس - ، وعلي يمينه الأمبراطور هيلاسلاسي" "قيصر وملك إثيوبيا" وبجانبه السيدة باندرانيكة رئيسة " سيلان" ، ثم "الصين الشعبية"
بيما يري علي يسار سوكارنو ، الرئيس "جوزيب بروز تيتو" يوغسلاغيا علي يسار سوكارنو
جمال عبدالناصر وشي جيفارا
يعتز سامي شرف بهذه الصورة ويعلقها بحجم كبير علي حائط مكتبه في القاهرة
وهي لجمال عبدالناصر في حديقة القصر الجمهوري ... بحدائق القبة
الصور التالية تبين قصة ... عن حياة عبدالناصر مع الوقت ....
كانت بسمته للشعب ... نابعة من القلب وتعوض عليه الكثير
خلال زيارته للخرطوم
مع جون فوستر دالاس وزير الخارجية الأمريكي
مع داج همرشولد "السويدي" ... سكرتير عام هيئة الأمم المتحدة
مع شو إين لاي ، رئيس الصين الشعبية
مع جوزيف بروز تيتو "يوغسلافيا" .. ونيكيتا خروشوف "الأتحاد السوفيتي"
مع جوزيف بروز تيتو "يوغسلافيا"
مع يوتان ... سكرتير عام هيئة الأمم المتحدة
فوق برج القاهرة في الجزيرة
مع عبدالسلام عارف "رئيس العراق"
عند أبو سمبل
مع أحمد سيكوتوري
مع الرئيس الأمريكي "جنرال" أيزنهاور
مع ياسر عرفات ... تعتبر هذه الصورة من أقسي الصور
عن حياة جمال عبدالناصر ، إذ يري الألم علي وجهه ،
بعدما تأزق الموقف بين الملك حسين وياسر عرفات ،
بسبب ايلول الأسود ، حيث قام الجبش الأردني
بلإستعمال الدبابات في القتال ضد قوات منظمة الحرير
الفلسطينة في الأردن ... مما تسبب في قتل العديد
ويري الأسي والأرهاق علي وجه جمال عبدالناصر ....
وعلي الحارس الخاص الذي يلاحظ ذلك ....
وتعبر نظراته عن القاق علي الرئيس ....
وقد توفي "في اليوم التالي 28 سبتمبر 1970
" الرئيس جمال عبدالناصر رحمه الله
مع بودجورني "الأتحاد السوفيتي" في موسكو
مع بريجينيف "الأتحاد السوفيتي" في موسكو
مع الملك فيصل
مع الأمبراطور هيلاسلاسي "الحبشة .. إثيوبيا"
مع فيديل كاسترو رئيس "كوبا"
مع معمر القذافي
مع جواهر لال نهرو "ألهند"
مع "ريشارد نيكسون" الرئيس المريكي
مع الرئيس "النميري" السودان
مع أم كلثوم
مع شكري القوتلي
في سوريا
مع "إبنته هدي"
مؤتمر النفط العربي
مع عائلته
مع أولاده الثلاثة
عبد الناصر ... الشاب .... الذي أصبح ...
زعيما للأمة العربية ومحققا لأحلامها وآمالها
في الكلية الحربية
مع ضباط "مجلس قيادة الثورة"
... ضباط الصف الأول من قادة الثورة 23 يوليو
وداع شعبه له