قصيدة جميلة جدا لأنها تحاكي واقع العديد من الأشخاص كثير منا يحب من لا يستحق عناء التفكير به في حين هناك من يوهب نفسه لزرع بسمة على وجهنا أو سماع كلمة طيبة. أحببت المناجاة في القصيدة والنهاية التي فيها نوع من الثورة, لا يهم ما فات من الماضي, المهم أن نستمر, ونعطي لنفسنا أمل في حب صادق نتشاطر وياه أحلامنا؛ وعمرها الدموع التي نزلت تستطيع أن ترجع أدراجها وتعود, فالعين هي التي طردتها...