قلتم وصدق القول
وما بقي لي أن أقول
عندما ياتي بياض الوجه ووضعت عليه نقطة سوداء كما يسمونها ( خال ) والغير ما أعرف بتسميتها... فكيف ننظر لمن تكون فيه هذه النقطة .... طبعا يكتسب صاحبته روائع الجمال.... اذن نحن متفقين..
والسؤال الذي يطرح نفسه.. لم أتى هذا الجمال المبهر؟
فطبعا بمجرد أن وضعت علي تلك السيدة أو الآنسة هذه النقطة البسيطه على وجهها الأبيض فتزداد جمالا وتتكاثر عليها الرجال ويقال فيها الشعر ... والمقال...
فهل تساءلنا لم .. ذلك؟
انها نعمة على ذلك الوجه من صاحب البشرة السمراء ...مؤذن الرسول... والصابر حتى نال ... هو سيدنا بلال بن رباح رضي الله عنه وأرضاه.. فوضع من على وجهه هذه ... ليزداد الوجه ببسمة ونقاء
وشكري وتقديري لمن جعلني أكتب